تعكس كلمات الفنانة ماجدة الرومي “الإمارات وطن الفرح والسلام” مشاعر الود والانتماء التي تحملها تجاه دولة الإمارات العربية المتحدة. وفي ظل استعدادها لإحياء حفلها الموسيقي ضمن فعاليات “ليالي السعديات”، تشارك الرومي جمهورها تجربتها الفنية وتعبّر عن تقديرها للثقافة الإماراتية والخليجية.
النقاط الرئيسية:
- ماجدة الرومي تعبّر عن سعادتها بالغناء في الإمارات وتصفها بوطن الفرح والسلام.
- الرومي تشيد بالموسيقى الخليجية وتعتبرها إضافة للفن الغربي.
- تأكيدها على الاستعداد للتمثيل شرط الحصول على دور يليق بمكانتها الفنية.
ماجدة الرومي: الإمارات ملتقى الفنون والثقافات
تتطلع ماجدة الرومي للقاء جمهورها في الإمارات، حيث تعد بتقديم مزيج من أغانيها الكلاسيكية وأغنيتها الجديدة. تؤكد الرومي أن كل زيارة لها إلى الإمارات تشعرها بالدفء والانتماء، وتتوق لمشاركة لحظات الفرح هذه مع معجبيها.
وخلال الحفل، ستقدم الرومي عرضًا يجسد تنوع موهبتها وعمق تجربتها الفنية. تعبر عن هذا التنوع بالإشادة بالموسيقى الخليجية، التي تراها غنية بالإيقاعات وقادرة على تعزيز الفن العالمي.
| الحدث | التاريخ | المكان |
|---|---|---|
| حفل ماجدة الرومي | 10 فبراير | مسرح ليالي السعديات، جزيرة السعديات |
| جلسة إعلامية | الخميس قبل الحفل | فندق في جزيرة السعديات |
| إصدار أغنية جديدة | خلال الحفل | مسرح ليالي السعديات |
في ختام الحفل المنتظر، تكون “ماجدة الرومي: الإمارات وطن الفرح والسلام” قد أضافت ليلة خالدة إلى ذاكرة الفن العربي. بصوتها العذب وحضورها الآسر، تترك الرومي أثرًا يتجاوز حدود الزمان والمكان، مؤكدة على الرسالة العالمية للفن في نشر السلام والمحبة.
