دواء كارنيتين؛ تعرف إلى فوائد استخدام L-carnitine، الآثار الجانبية

سالم العلي
نشرت منذ 7 أيام يوم 18 أبريل, 2024
بواسطة سالم العليتعديل Kamar Mahmoud
دواء كارنيتين؛ تعرف إلى فوائد استخدام L-carnitine، الآثار الجانبية

 

الاسم العام للدواء L-Carnitine
أسماء العلامات التجارية Carnitor

l carnitine دواء

Carniking

،

Carnifit

الدواء البديل غير متوفر
تصنيف الدواء مكمل غذائي
الأشكال الصيدلانية متعدد الأشكال
الشركات المصنعة للدواء Sigma-Tau

،

Lonza

يستخدم لعلاج نقص الكارنيتين الأولي أو الثانوي
، ضعف العضلات الناتج عن نقص الكارنيتين، بعض حالات العقم عند الرجال وزيادة الخصوبة.

يستخدم المكمل الغذائي دواء كارنيتين L-Carnitine في حالات نقص الكارنيتين الأولي والثانوي؛ فهو مهم جداً لإمداد الجسم بالطاقة والنشاط والحيوية، تعرف إلى فوائد استخدام L-carnitine، الآثار الجانبية برشام ال كارنيتين.

تعرف على:

  • دواعى استعمال ال كارنيتين.
  • علاج ال كارنيتين.
  • اقراص ال كارنتين.

ما هي مادة دواء ال كارنتين Carnitine؟

مادة الكارنيتين Carnitine من المواد المهمة جداً الموجودة بالفعل في جسم الإنسان، فهو مركب رباعي من الأمونيوم يشارك في عملية التمثيل الغذائي في الثدييات والنباتات وبعض البكتيريا أيضاً؛ حيث تذهب الأحماض الدهنية الأمينية طويلة السلسلة إلى الميتوكوندريا لتتأكسد لإنتاج الطاقة، وتشارك أيضًا في إزالة منتجات التمثيل الغذائي من الخلايا.

نظرًا لأدواره الأيضية الرئيسية، يتركز الكارنيتين في الأنسجة مثل عضلات الهيكل العظمي والقلب التي تستقلب الأحماض الدهنية كمصدر للطاقة.  فالأفراد الأصحاء وخاصةً النباتيون يصنعون ما يكفيهم من L-carnitine في الجسم الحي بحيث لا يحتاجون إلى مكملات خارجية تحتوي على هذه المادة.

تتواجد مادة الكارنتين علي هيئة اثنين من الأيزومرات الفراغية، كلاهما نشط بيولوجيًا:

  • (+) (D-carnitine (S.
  • (-) (L-carnitine (R.

الشكل المتواجد بشكل طبيعي في الحيوانات هو L-carnitine فقط يحدث بشكل طبيعي في الحيوانات، بينما D-carnitine مركب سام؛ وذلك لأنه يثبط نشاط  L-carnitine.

يتواجد الكارنيتين النقي في درجة حرارة الغرفة على شكل مسحوق أبيض، و zwitterion قابل للذوبان في الماء مع سمية منخفضة. تم استخراج الكارنيتين لأول مرة من مستخلصات اللحوم في عام 1905، مما أدى إلى تسميتها من اللغة اللاتينية، “Caro/ carnis” أو اللحم. قد يعاني بعض الأفراد من اضطرابات وراثية أو طبية، حيث لا يستطيعون إنتاج ما يكفي من الكارنيتين، مما يتطلب تناول مكملات غذائية.

تشير الأبحاث السريرية الأولية إلى أن الكارنيتين قد يحسن وظائف القلب لدى الأشخاص المصابين بأمراض القلب والأوعية الدموية أو الاعتلال العصبي لدى الأشخاص الذين يتلقون العلاج الكيميائي. على الرغم من أن الرياضيين يستهلكوا مكملات الكارنيتين لتحسين أداء التمرين، إلا أنه لا توجد أدلة إكلينيكية عالية الجودة تشير إلى أنها توفر أي فائدة لهم.

اطلع على: دواء بروموكريبتين؛ تعرف إلى دواعي استعماله وآثاره الجانبية وكيفية تناوله


ما هي مصادر مادة الكارنيتين الطبيعية؟

تتواجد كارنيتين Carnitine غالباً في المنتجات الحيوانية مثل:

  • اللحوم.
  • الأسماك.
  • الدواجن.
  • الحليب (أفضل المصادر).
المصدر الكمية بالميللجرام
شريحة لحم بقري مطبوخة (4 أونصات) 56–162
لحم بقري مفروم مطبوخ (4 أونصات) 87–99
كوب كامل من اللبن 8
سمك القد المطبوخ (4 أونصات) 4-7
صدر دجاج مطبوخ (4 أونصات) 3-5
نصف كوب من الآيس كريم 3
جبنة شيدر (2 أونص) 2
شريحتين من الخبز 0.5
نصف كوب مطبوخ اسبراجوس 0.1

وبشكل عام، كلما زاد احمرار اللحم، فكلما زاد محتواه من الكارنيتين.

ما هو دواء كارنيتين وفيم يستخدم؟

دواء كارنيتين L-Carnitine هو مادة طبيعية يحتاجها الجسم للحصول على الطاقة، وتستخدم في حالات نقص الكارنيتين.

يوجد نوعان من حالات نقص مادة الكارنيتين، وهما نقص الكارنيتين الأولي Primary carnitine deficiency، وهو اضطراب وراثي في نظام نقل الكارنيتين في الخلية، وقد يظهر عادةً بعمر خمس سنوات مع أعراض اعتلال عضلة القلب وضعف العضلات والهيكل العظمي ونقص سكر الجلوكوز في الدم.

ولكن يحدث نقص الكارنيتين الثانوي Secondary carnitine deficiency بسبب اضطرابات معينة مثل الفشل الكلوي المزمن أو في ظروف معينة بسبب استخدام بعض المضادات الحيوية التي تقلل من امتصاص مادة الكارنيتين أو قد تزيد من إفرازه أيضاً.

بذلك يتم وصف دواء كارنيتين في علاج هذه الحالات.

ما هي فوائد استخدام دواء كارنيتين L-Carnitine؟

تمت دراسة مادة Carnitine على نطاق واسع؛ لأنه مهم لإنتاج الطاقة وهو عامل علاجي جيد التحمل وآمن بشكل عام. وجد الباحثون أن استخدام acetyl-L-carnitine في الدراسات البحثية أفضل من الكارنيتين نفسه؛ لأنه يمتص من الأمعاء الدقيقة بشكل أفضل من L-Carnitine، ويعبر بشكل أكثر كفاءة الحاجز الدموي الدماغي BBB؛ أي أنه يدخل إلى أنسجة المخ ويمدها بالطاقة اللازمة له.

دواء كارنيتين للشيخوخة

يُعتقد أن انخفاض وظيفة الميتوكوندريا في إنتاج الطاقة يساهم في عملية الشيخوخة، وبذلك يكون الكارنتين متورطًا لأن تركيزه في الأنسجة ينخفض مع تقدم العمر وبالتالي يقلل من سلامة غشاء الميتوكوندريا.

وجدت الأبحاث التي أجريت على الفئران المسنة أن المكملات التي تحتوي على جرعات عالية من أسيتيل إل-كارنيتين وحمض ألفا ليبويك alpha-lipoic acid (أحد مضادات الأكسدة) تقلل انهيار الميتوكوندريا.

فتحركت الحيوانات بشكل أفضل، وتحسّن أداؤها في المهام التي تتطلب الذاكرة، ولكن في الوقت الحاضر لا توجد دراسات معادلة من هذا النوع على البشر، ومع ذلك، تشير الدراسات التي يتم التحكم فيها عن طريق العلاج الوهمي إلى أن مكملات الأسيتيل-إل-كارنيتين قد تحسن الوظيفة العقلية وتقلل من التدهور لدى كبار السن الذين يعانون من ضعف إدراكي خفيف ومرض الزهايمر.

في هذه الدراسات، تناول الأشخاص 1.5-3.0 جرام / يوم من دواء كارنيتين acetyl-L-carnitine لمدة 3-12 شهرًا.

الكارنيتين لأمراض القلب والأوعية الدموية

فحصت العديد من الدراسات فعالية مكملات دواء كارنيتين في إدارة نقص تروية القلب (نقص تدفق الدم إلى القلب)، وأمراض الشرايين الطرفية (التي من أهم أعراضها ضعف الدورة الدموية في الساقين، والمعروفة باسم العرج المتقطع).

نظرًا لأن مستويات مادة carnitine منخفضة في عضلة القلب الفاشلة، فقد تقاوم مكملات دواء L-Carnitine الآثار السامة للأحماض الدهنية الحرة، وتحسن التمثيل الغذائي للكربوهيدرات. وجد في الدراسات قصيرة المدى أن للكارنيتين خصائص مضادة لافتقار القلب، وذلك عند تناوله عن طريق الفم وعن طريق الحقن.

  • حددت تجربة سريرية double-blind خاضعة للتحكم الوهمي في إيطاليا، أن 2330 مريضًا يعانون من احتشاء عضلة القلب الأمامي الحاد، تلقوا مكملات الكارنيتين (9 جم / يوم عن طريق الوريد لمدة 5 أيام، ثم 4 جم / يوم عن طريق الفم لمدة 6 أشهر).
  • أدى العلاج بـ دواء كارنيتين L-carnitine إلى خفض معدل الوفيات بشكل ملحوظ بعد 5 أيام من التوزيع العشوائي، ولكنه لم يؤثر بشكل كبير على خطر الإصابة بفشل القلب أو الوفاة في 6 أشهر.

تم الوصول إلى النتيجة التالية: أن العلاج بـ L-carnitine في المرضى الذين يعانون من احتشاء عضلة القلب الحاد قد يقلل من الوفيات بنسبة 27٪، وعدم انتظام ضربات القلب البطيني بنسبة 65٪، والذبحة الصدرية بنسبة 40٪ على مدى فترة متابعة متوسطة تبلغ حوالي شهرين، ولكنه لا يقلل خطر فشل القلب أو تكرار احتشاء عضلة القلب مرة أخرى.

الكارنيتين للسرطان

يعاني مرضى السرطان من تعب شديد بسبب العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي وسوء التغذية، وذلك أمر شائع ليهم، ويكون بالطبع لديهم نقص في مادة L-Carnitine.

ففي إحدى الدراسات، تناول معظم الأشخاص عولجوا بالعلاج الكيميائي بمكملات الكارنيتين (4 جرامات / يوم لمدة أسبوع واحد)، وعادت مستويات الدم الطبيعية من الكارنيتين.

كما وجد في تجربة أخرى أن مرضى السرطان الذي تناولوا دواء كارنيتين (جرعة تتراوح من 250 إلى 3 جرامات في اليوم) قد تحسنت حالتهم المزاجية والنوم أيضاََ، وفي كلتا الدراستين، كان معظم الأشخاص يعانون من نقص الكارنيتين بالفعل قبل تناول المكملات.

الكارنيتين لمرضى السكري

من المعروف أن مقاومة الأنسولين تلعب دورًا مهمًا في تطور مرض السكري من النوع 2، مع خلل في أكسدة الأحماض الدهنية في العضلات أيضاُ، فهل الخلل هنا هو خلل وظيفي في الميتوكوندريا الذي قد يكون عاملاً في تطور المرض.

بالإضافة إلى ذلك زيادة تخزين الدهون في الأنسجة الخالية من الدهون علامة على مقاومة الأنسولين، وأشارت الأبحاث المبكرة إلى أن تناول مكملات دواء كارنيتين L-carnitine عن طريق الوريد قد يحسن من حساسية الأنسولين لدى مرضى السكري عن طريق خفض مستويات الدهون في العضلات وقد يخفض مستويات الجلوكوز في الدم عن طريق زيادة أكسدة الخلايا بشكل أسرع.

  • وجد تحليل حديث لتجربتين سريريتين لأشخاص مصابين بداء السكري من النوع 1 أو النوع 2 أن العلاج باستخدام الأسيتيل-إل-كارنيتين (3 جرام / يوم عن طريق الفم) لمدة عام واحد يوفر راحة كبيرة من آلام الأعصاب وتحسين الاهتزاز لدى الأشخاص الذين يعانون من أعراض مرض السكري العصبية.

الكارنيتين والإيدز AIDS

يتسبب فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) في انخفاض عدد الخلايا الليمفاوية في الجسم، مما يؤدي إلى متلازمة نقص المناعة المكتسب (الإيدز).

غالبًا ما تتراكم الدهون في الأشخاص المصابون بفيروس نقص المناعة البشرية، ولكن يفقدوها في مناطق أخرى وقد تزيد مستويات الدهون في الدم (فرط شحميات الدم) ومقاومة الأنسولين أيضاََ.

تمثل هذه المتلازمة سمية الميتوكوندريا الناتجة عن الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية والأدوية المضادة للفيروسات المستخدمة لعلاجه، كما يمكن أن يحفز نقص الكارنيتين الذي يحد من استقلاب الدهون في الميتوكوندريا.

وجد أن تناول دواء كارنيتين L-Carnitine عن طريق الوريد والفم (بجرعات 2-6 جرام / يوم لأسابيع أو شهور) لدى الأفراد المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية يبطئ من موت الخلايا الليمفاوية (والذي بدوره قد يبطئ تطور فيروس نقص المناعة البشرية)، مما يقلل من الاعتلال العصبي، ويؤثر بشكل إيجابي على مستويات الدهون في الدم.

دواء كارنيتين في عقم الذكور

يرتبط مستوي الكارنيتين في السائل المنوي ارتباطًا مباشرًا بعدد الحيوانات المنوية وحركتها، مما يشير إلى أن المركب له قيمة في علاج عقم الذكور.

تشير العديد من الدراسات إلى أن مكملات دواء كارنيتين (2-3 جرام / يوم لمدة 3-4 أشهر) قد تحسن من جودة الحيوانات المنوية.

وجدت تجربة أن تناول 2 جرام / يوم من الكارنيتين لمدة شهرين من قبل 100 رجل يعانون من العقم، زاد التركيز والحركة الكلية والأمامية للحيوانات المنوية لديهم.

تكون هذه الفائدة بسبب بزيادة أكسدة الأحماض الدهنية في الميتوكوندريا، حيث توفير المزيد من الطاقة للحيوانات المنوية، وتقليل موت الخلايا في الخصيتين، ومع ذلك، وجدت تجربة ذات شواهد حديثة أجريت على 21 رجلاً يعانون من العقم أن تناول 3 جرام / يوم من الكارنيتين لمدة 24 أسبوعًا لم ينتج عنه أي زيادات كبيرة في حركة الحيوانات المنوية أو إجمالي عدد الحيوانات المنوية المتحركة مقارنة بالدواء الوهمي.

مما يعني أننا في حاجة لدراسات أكبر وأكثر دقة؛ لتقييم القيمة المحتملة لدواء كارنيتين L-Carnitine كعلاج للعقم.

ما هي جرعة دواء كارنيتين؟

لعلاج نقص الكارنيتين الأولي والثانوي

محلول عن طريق الفم

  • الجرعة الأولية هي 1 جرام عن طريق الفم يوميًا في جرعات مقسمة بالتساوي (كل 3 إلى 4 ساعات).
  • جرعة الصيانة لدواء كارنيتين من 1 إلى 3 جرام شفوياً يومياً في جرعات مقسمة بالتساوي (كل 3 إلى 4 ساعات).

أقراص عن طريق الفم

  • 990 مجم شفوياً من 1 إلى 3 مرات في اليوم، حسب الاستجابة السريرية.

محلول وريدي

50 مجم / كجم على شكل بطيء من 2 إلى 3 دقائق أو بالتسريب مرة في اليوم.

  • يمكن إعطاء جرعة تحميل في حالة أزمة التمثيل الغذائي الشديدة، تليها جرعة مكافئة كل 3 إلى 4 ساعات (ولكن ليس أقل من كل 6 ساعات) خلال الـ 24 ساعة التالية.
  • يجب أن تكون الجرعات اليومية اللاحقة في حدود 50 مجم / كجم أو كما يتطلب العلاج. كانت أعلى جرعة تم تناولها 300 مجم / كجم.

في المرحلة النهائية في غسيل الكلى

الجرعة الأولية من دواء كارنيتين carnitine عن طريق الوريد هي 10 إلى 20 مجم / كجم كحقنة بطيئة من 2 إلى 3 دقائق في خط العودة الوريدي بعد كل جلسة غسيل كلوي.

  • ضع في اعتبارك علاج مستويات الكارنيتين في البلازما دون المستوى الطبيعي (40 إلى 50 ميكرومول / لتر).

تعليقات:

  • تتم زيادة الجرعة ببطء مع تقييم التحمل والاستجابة العلاجية.
  • يجب رصد تركيزات كارنيتين البلازما والحالة السريرية العامة بشكل دوري.
  • تناول جرعات أعلى بحذر.
  • يجب أن يشمل العلاج علاجات داعمة وعلاجات أخرى حسب ما تشير إليه حالة المريض.
  • يجب أن تسترشد تعديلات الجرعة بمستويات ليفوكارنيتين قبل غسيل الكلى.
  • يمكن إجراء تعديلات الجرعة التنازلية في وقت مبكر من الأسبوع الثالث أو الرابع من العلاج.

معلومات هامة قبل تناول دواء كارنيتين

لكي يكون دواء كارنيتين L-Carnitine آمناً لك، أخبر الطبيب إذا كان لديك:

  • أمراض الكلى (أو إذا كنت تقوم غسيل الكلى).
  • تاريخ من النوبات.
  • إذا كنت تستخدم مميعات الدم مثل:
    • وارفارين Warfarin.
    • كومادين Coumadin.
    • جانتوفين Jantoven.
  • لديك اختبارات “INR” أو اختبارات زمن البروثرومبين.

قد تحتاج إلى اختبارات دم متكررة أثناء استخدام دواء كارنيتين L-Carnitine.

من غير المتوقع أن يؤذي الكارنتين الجنين، ومع ذلك أخبر الطبيب إذا كنت حاملاً أو تخططين للحمل. من غير المعروف أيضاً ما إذا كان الليفوكارنيتين يمر في حليب الثدي أو إذا كان يمكن أن يضر بطفل رضيع أم لا، لذلك يجب عدم الرضاعة الطبيعية أثناء استخدام L-Carnitine.

كيف يجب أن أتناول دواء كارنيتين L-Carnitine؟

  • اتبع جميع التعليمات على ملصق الوصفة الطبية.
  • لا تأخذ دواء كارنيتين بكميات أكبر أو أصغر أو لفترة أطول من الموصى بها أبداً دون استشارة الطبيب.
  • قم بقياس الدواء السائل بحقنة الجرعات المرفقة، أو بملعقة قياس الجرعة الخاصة.
  • يمكن تناول الدواء السائل بمفرده أو خلطه بمشروب أو طعام طري.
  • يجب تناول L-Carnitine على فترات متساوية كل 3 أو 4 ساعات.
  • يعمل دواء كارنيتين بشكل أفضل إذا تناولته مع وجبة أو في خلال 30 دقيقة بعد الوجبة.

اطلع على: دواء بوبرينورفين – Buprenorphine؛ تعرف إلى نصائح قبل استخدامه ومضاعفاته


ما هي الآثار الجانبية لدواء كارنيتين؟

يجب أن تتصل بالطبيب في الحال إذا عانيت من نوبات (تشنجات).

  • إليك أبرز 4 آثار جانبية شائعة لدواء كارنيتين:
    • آلام في المعدة.
    • الغثيان Nausea.
    • القيء.
    • إسهال.
  • الآثار الجانبية الغير شائعة لدواء كارنيتين
    • عدم ارتياح في البطن.
    • رائحة للجسم.
    • اكتئاب.
    • دوخة.
    • ضعف البصر.
    • فقدان الشهية أو الوزن.
    • تورم في اليدين والساقين والقدمين.
    • الإحساس بالوخز.
    • ضعف.

ما هو دور دواء الكارنيتين؟

يعمل دواء الكارنيتين على نقل الأحماض الدهنية إلى الميتوكوندريا لإنتاج الطاقة وحرق الدهون الزائدة

ما هي الأمراض التي يمكن علاجها باستخدام دواء الكارنيتين؟

يمكن استخدام دواء الكارنيتين لعلاج نقص الكارنيتين الأولي أو الثانوي، وعلاج بعض حالات العقم عند الرجال وزيادة الخصوبة، وعلاج ضعف العضلات الناتج عن نقص الكارنيتين

هل يوجد آثار جانبية لدواء الكارنيتين؟

عادة ما يكون دواء الكارنيتين آمنًا ولا يسبب آثار جانبية خطيرة، ولكن يمكن أن يسبب بعض الآثار الجانبية البسيطة مثل الغثيان والإسهال والتقيؤ

من المهم الانتظام على تناول جرعة دواء كارنيتين Carnitine؛ ففوائده كثيرة، ولكن لا تتناوله دون استشارة الطبيب. حافظ عليه بعيداً عن متناول الأطفال في درجة حرارة الغرفة بعيداً عن الحرارة والرطوبة.

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة

    نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

    موافق